العذراء وشباب الليل للكاتب الصحفى احمد شعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العذراء وشباب الليل للكاتب الصحفى احمد شعلان

مجموعة قصصية مثيرة تباع فى الاسواق للكاتب الصحفى احمد شعلان
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مراهق يقنع اخته بالنوم معة
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالخميس 3 ديسمبر - 13:51 من طرف احمد شعلان

» قصةفتاةبكت عندمااراد زوجها تقبيلها ليلةالزفاف
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالخميس 3 ديسمبر - 13:45 من طرف احمد شعلان

» إمـــرأه حمـــلت من إمــرأه** قصه حقيقيه لا تفوتكم
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالخميس 3 ديسمبر - 13:27 من طرف احمد شعلان

» فتاة تهرب ليلة زفافها
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالخميس 3 ديسمبر - 13:21 من طرف احمد شعلان

» امامك ست ساعات فقط ..... واختر ما شأت
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر - 14:51 من طرف احمد شعلان

» امامك ست ساعات فقط واختر ما شأت
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر - 14:44 من طرف احمد شعلان

» أسئلة وإجابات ربما لأول مره تعلمون بها
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر - 14:39 من طرف احمد شعلان

» ماتت في حضن حبيبها
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر - 14:34 من طرف احمد شعلان

» (((مسجات محزنه ودموع مجروحة)))
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالثلاثاء 3 نوفمبر - 4:19 من طرف احمد شعلان

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد شعلان
احمد شعلان
احمد شعلان


عدد المساهمات : 154
تاريخ التسجيل : 21/04/2009
العمر : 54

رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة ؟   رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ Icon_minitimeالإثنين 28 سبتمبر - 16:57

رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة ؟



رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة  ؟ 595184
سيدتي الفاضلة لماذا تسير بنا الحياة إلى طرق لم نعتقد أبداً أنها سوف تسير
بنا هناك ولو كانت إحدى العرافات أخبرتنا بها لكنت قلت لها هذا درب من الجنون
يا سيدتي باختصار شديد تخرجت من الجامعة وأنا على قدر كبير من البراءة أرى الحياة جميلة سيأخذني فارس الأحلام على حصان أبيض وأرى الناس طيبة والحياة مفعمة بالأمل .
وعملت بإحدى الشركات وكنت في غاية السعادة فهذا ما كنت أرسمه لحياتي بالضبط ولكني هناك دخلت مدرسة الحياة التي تعلمنا أن نتخلى عن براءتنا وطيبتنا، فنصب لي أحد الزملاء وهو متزوج وله ولد نصب لي كمين الحب والغرام ، وقد اعتبرته في البداية مجرد أخ وتعاملت معه بمنتهى البراءة أستشيره في أموري وأتقبل سؤاله عنى ، إلى أن أخبرني بحبه فكانت أولى صدماتي في الحياة .
كيف ؟ لا يمكن .. ولكن وآه من لكن بدأ يوجه لي يوميا سيلاً من المشاعر الدافئة والاهتمام المتزايد ، والإلحاح المتواصل فأنا حبه الأول وأحلامه وزوجته لا يتمناها بل سوف يتركها و يتزوجني، بل أنهما انفصلا عنها بالفعل ذهب ليجلس في بيت أهله وعرفني على ابنه ووجدت نفسي أحبه كيف ؟ رغم أن هذا يتنافى مع تربيتي وضميري ، ومع ما نشأت عليه ولكنه عرف كيف يأخذني من حياتي كلها وكنت ما بين أن أتركه وأعود له ، ذات يوم طلب مني قضاء يوم معه في شقة يملكها واعترضت وثرت .
لكنه بدأ سيل الإلحاحات وحديث الثقة وأنه يريد أن يشعر كأني زوجته ونأكل مع بعض ونشاهد التلفاز ، وكأنني مخدرة وافقت و كأنني لست أنا من يقوم بهذا وذهبت ، وباختصار مرات عديدة تطورت الأمور ولكن لم يحدث ما يرعب أي فتاة ولكن ليس معنى ذلك أنى لم أفقد عذريتي ، فقدتها نفسياً فقدت براءتي وأحسست داخلياً أنني امرأة ، وتوالت الأيام وأنا لا أعرف ماذا يحدث في حياتي بعدت عن الله خجلت من نفسي أرفض طالبي الزواج وما بين استمرار معه ثم رجوع متاهات ومتاهات ، طلبت منه الإعلان ولكن كالعادة والسيناريو معروف ، ليس الآن ، لا أستطيع كيف سأواجه أهلك ، ماذا أملك لك .
وهكذا إلى أن صحوت فجأة على أنني قد ساءت سمعتي في الشركة والكل يعلم قصتي يا إلهي ماذا يحدث ؟ أهذه أنا من كان يشهد لها الجميع بالسمعة الحسنة و الأخلاق الطيبة أهذا ما آلت إليه حياتي فلذت بالفرار وأغلقت هذه الصفحة تماماً ، ولكن ظلت الذكريات تعذبني يا سيدتي لا تفارقني يوماً ، عملت في شركة أخرى وبدأت فيها وقد كشرت عن أنيابي لأي شخص يريد التلاعب بي أو الاقتراب من سمعتي ، واحترمت نفسي جيداً وعرفت الحياة الحقيقية ، وتخليت عن البراءة الساذجة
وحاولت النسيان ، وبالفعل بدأت بعد فترة في رؤية المتقدمين وارتبطت بأحدهم شخص طيب ومحترم سأل عنى في عملي قالو له منتهى الاحترام والأدب ، يحبني جداً وأنا أحترمه ، لا أقول أحبه لأنني استنفذت لدى كل مشاعر الحب ، وفقدت الثقة في البشر أجمعين ، إحساس يطاردني دائماً بالذنب ، فماذا يدريني أنه لن يحدث لي كما فعلت بزوجته ، وأيضاً إحساسي بانعدام براءتي ، ضميري يؤنبني على تساهلي في نفسي ، وأيضاً أتذكر دائما نظرات عدم الاحترام من زملائي القدامى وأحياناً أشعر بالحنين إليه فانا لا أنكر قد أحببته هذا لا يعنى الرجوع أبداً أبداً وعاد واتصل بعد عام بي ليخبرني أنه لم ينساني فأعاد كل جروح الحياة بي وكل الذكريات الأليمة مرة أخرى وأخبرته بارتباطي ، وانتهت المحادثة ماذا أفعل كي أعيد لنفسي إحساسي باحترامي لذاتي ؟ كيف أتأكد أن الله لن ينتقم منى ويفضحني ؟ كيف أنسى هذه التجربة المريرة ؟
نانو – مصر
صديقتي أهلاً بك ، بصرف النظر عن سؤالك الفلسفي ، فلن أعيد أو أزيد في دروس الحياة او غيرها لكنني أود ان أقول لك إن كونك أخطأت لا يعني أن تعيشي عمرك كله رهن لهذا الخطأ ، فقبل ان ألومك أو أؤنبك يجب أن أحييك لأنك أنقذت نفسك في الوقت المناسب وقبل أن تضيعي في متاهة هذا الوغد الذي مات ضميره فاستغل براءتك ولعب علي وتر الحب ، وأوصلك إلي ما وصلت إليه فأضاع براءتك ، ورغم أنك وصلت الآن إلي مرحلة من الاحترام حققت فيها كل ما تصبو إليه كل فتاة في مثل سنك ولكنك دفعت ثمن ذلك غالياً وكأن الحياة كان يجب أن تضعك في هذا المحك لتعرفي حقائقها ، علي أي الأحوال لن ألومك علي ما فعلت بنفسك يكفي أنك ابتعدت في الوقت المناسب ، وكل ما هو مطلوب منك الآن أن تطهري نفسك من الذنب والإثم فتكون توبتك صادقة مع عزم أكيد بألا تعودي إلي ما كنت عليه .
مع ندم شديد علي ما فعلت بنفسك وأحسبه موجود ، وأحسبك أنت أيضاً رغم كل شئ علي خير عظيم ، فقط ينقصك التقرب إلي الله بشتى السبل والوسائل ، ونسيان الذنب صديقتي أحد شروط التوبة ، فانسي الماضي تماماً ولا تدعيه يفسد عليك حاضرك ويقطع عليك الطريق نحو المستقبل ، أما كون الله سينتقم منك فهو قول غير صحيح وإن كان المطلوب منا ان نخشي الله ونخافه ، فليس من المطلوب أيضاً أن نيأس من رحمته لأن الله أرحم بنا حتي من أنفسنا يقول صلى الله علية وسلم " جعل الله الرحمة مائة جزء فأمسك عنده تسعة وتسعين وأنزل في الأرض جزءا واحدا منها , فمن ذلك الجزء يتراحم الخلائق حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه ، هل علمت إلي أي مدي بلغت رحمته .
فلا تسيئي الظن بالله صديقتي واعلمي أن الله أكبر وأجل وأعظم سبحانه وتعالي من كل ذنوبنا فهو الغفار التواب الذي يعفو عن كثير ، فإياك والقنوط من رحمة الله أو إساءة الظن به فهو الذي يقول في الحديث القدسي " أنا عند حسن ظن عبدي بي وأنا معه إذا دعاني " فحسن الظن بالله صديقتي من حسن العبادة وباب التوبة لا زال مفتوحاً ، و بإمكانك أن تبدأي الآن من جديد وتنسي الماضي بكل مساوئه ولا تفكري إلا في المستقبل وحاولي أن تتمي زواجك بسرعة وأنت مخلصة النية صادقة في عهدك مع الله ، وتأكدي أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم فانسي هذا الحب الفاسد ولا تلفتي إليه وإنما فكري مستقبلك وسمعتك التي بدأت في ترميمها فلا تهدمي كل ما بدأت ، وقبل ذلك فكري في الله وأنه مطلع علينا يرانا في السر والعلن ، أسأل الله لك الثبات والتوفيق والخير كله .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aboushalan.ahlamontada.net
 
رغم براءتي فقدت عذريتي..فكيف أنسي التجربة ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فقدت عذريتي واستغفرت ..هل من نصيحة ؟
» فقدت عذريتي وصرت مشتتة ضائعة .. أين أذهب ؟
» فشلت في كل شئ .. إلا في أن افقد عذريتي
» أفقدني عذريتي ثم مات في حادث .. ماذا أفعل ؟
» فقدت عذريتها قبل زواجي بها .. هل أسامحها؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العذراء وشباب الليل للكاتب الصحفى احمد شعلان :: اين الامان-
انتقل الى: